ملحمة استعد للرحيل 7 أحمد عبد اللطيف النجار
ملحمة استعد للرحيل 7
ـــــــــــــــــــــــــــ
هل تعاند شعبك ..؟!
قلم وكلمات
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
كلماتي علي السجية ، يعني علي الفطرة ، يعني حسنة النوايا ، لا اقصد بها أي حاكم عربي سابق أو حاضر أو لاحق !
تلك ملحمة خيالية ، نعيش فيها أحلامنا وآلامنا وأحزاننا علي أوطاننا العربية الضائعة !!
دعونا نحزن قبل الرحيل ،، الإنسان يعيش مرة واحدة ، أما الوطن فيعيش في نفوسنا وأرواحنا مدي الدهر إن شاء الله رب العالمين .
&& مصادر ملحمتي : ليس هناك أي مصادر غير وحيكم وإلهامكم وآهاتكم !
دعونا نتفاعل باقتراح عناوين حلقات الملحمة ، وشخصي الضعيف قادر تماما بعون الله علي التعبير عن آهاتكم .
ولا داعي للخوف من السياسة ،، ملحمتي ليست
سياسية ،، ولا أذكر فيها أي أسماء أو حتي حكومات ودول ،،، وحتي لو حذفوا الجروب !
عادي نعمل ألف جروب غيره في سبيل التنفيس عن أحزاننا علي أوطاننا الضائعة تهون كل الجروبات !!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسناً ...
والينا عقله صلب ...
ما زال فينا ...
شديد ...!
يقول جيشي ...
العظيم ...
مع نظامي ...
لي يريد ...!
شعبي يطالب ...
بسقوطي ...
لكن سقوطي ...
لن يفيد ...!
فكم حكمته بنار ...
وقيّدته بالحديد ..!
الآن يثوروا عليّ ...
وظنوا أنني ...
وحيد ...!
قاموا بثورات ...
الربيع ...
واليوم ثورات ...
الجليد ...!
هذا شتاء ...
عاصف ...
أري فيه شعبي ...
شريد ...!
الأم تبكي وليدها ..
والأمة تنعي ...
الشهيد ...!
لن أرحل عن ..
بلادكم ...
سلطاني في الحكم ...
مديد ...!
سلطاني في الحكم ...
مديد ...!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشعب ثار ...
علي والينا ...
ورفض زور ...
كلامه ...
قال حكمتنا بعُهر ...
ونحن نصبر ...
علي آثامه ..!
قلنا قد يعقل ..
والينا ...
ويستفيق من ...
منامه ...!
لكنه كان عنيد ...
كان يعاند نفسه ..
والتف حوله الكلاب ..
قالوا سنقتل ...
باسمه ..!
ومن يثور ...
فليستعد ...
سوق نحرق ...
خيامه ...!
ثار الرعية ..
علي الكلاب ...
هرب الكلاب ...
أمامه ...
قالوا والينا ..
سوف نرحل ...
الشعب رفض ...
سلامه ..!
قال والينا ...
اتركوه ...
يعيش في أوهامه ...!
اتركوه ....
يعيش في أوهامه ...!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والينا عاش ...
في انبهار ..!
من قال للشعب ...
يثور ..؟!
فقد فرضت الحصار ..
وقلت للناس ...
استعدوا ...
أنا ومن بعدي ...
الدمار ...!
رد عليه شعبه ...
جُن والينا ...
عقله طار ..!
لم يفهم ...
ماذا يقول ..؟!
أصبح غبيا ...
كالحمار ...!
عشنا جحيم حكمه ...
وأذاقنا ...
ذلاً وعار ..!
ليته كان ذكيا ...
وسريعا ...
في القرار ..!
لكنه تغابي علينا ..
وأطال الحوار ...
قال اتركوني ...
بينكم ...
سوف أغيّر ...
المسار ...!
قلنا مسارك ...
انتهي ...
واستعد للرحيل ...
مهزوما ...
مدحورا ...
في وضح النهار ..!
مدحورا ...
قي وضخ النهار ...!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعث والينا استغاثة ...
لكل أنظمة ...
الفساد ...
قال أدركوني ...
شعبي أراد الحياة ..
والقدر شاء وأراد ..
نظامي يتهاوى ...
سريعا ...
ونظامكم يعلن ...
حداد ..!
قلنا لقد ضاع ...
والينا ...
وأضاع البلاد ..!
سرق في خيراتها ...
بالظلم ...
وقهر العباد ...!
يا ليته ..
مات قهرا ...
أو فرّ وترك ...
البلاد ...
لكنه كان عنيدا ...
وهل أفاده العناد ..؟!
هل أفاده العناد ...؟!
هل أفاده العناد ...؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
ـــــــــــــــــــــــــــ
هل تعاند شعبك ..؟!
قلم وكلمات
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
كلماتي علي السجية ، يعني علي الفطرة ، يعني حسنة النوايا ، لا اقصد بها أي حاكم عربي سابق أو حاضر أو لاحق !
تلك ملحمة خيالية ، نعيش فيها أحلامنا وآلامنا وأحزاننا علي أوطاننا العربية الضائعة !!
دعونا نحزن قبل الرحيل ،، الإنسان يعيش مرة واحدة ، أما الوطن فيعيش في نفوسنا وأرواحنا مدي الدهر إن شاء الله رب العالمين .
&& مصادر ملحمتي : ليس هناك أي مصادر غير وحيكم وإلهامكم وآهاتكم !
دعونا نتفاعل باقتراح عناوين حلقات الملحمة ، وشخصي الضعيف قادر تماما بعون الله علي التعبير عن آهاتكم .
ولا داعي للخوف من السياسة ،، ملحمتي ليست
سياسية ،، ولا أذكر فيها أي أسماء أو حتي حكومات ودول ،،، وحتي لو حذفوا الجروب !
عادي نعمل ألف جروب غيره في سبيل التنفيس عن أحزاننا علي أوطاننا الضائعة تهون كل الجروبات !!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسناً ...
والينا عقله صلب ...
ما زال فينا ...
شديد ...!
يقول جيشي ...
العظيم ...
مع نظامي ...
لي يريد ...!
شعبي يطالب ...
بسقوطي ...
لكن سقوطي ...
لن يفيد ...!
فكم حكمته بنار ...
وقيّدته بالحديد ..!
الآن يثوروا عليّ ...
وظنوا أنني ...
وحيد ...!
قاموا بثورات ...
الربيع ...
واليوم ثورات ...
الجليد ...!
هذا شتاء ...
عاصف ...
أري فيه شعبي ...
شريد ...!
الأم تبكي وليدها ..
والأمة تنعي ...
الشهيد ...!
لن أرحل عن ..
بلادكم ...
سلطاني في الحكم ...
مديد ...!
سلطاني في الحكم ...
مديد ...!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشعب ثار ...
علي والينا ...
ورفض زور ...
كلامه ...
قال حكمتنا بعُهر ...
ونحن نصبر ...
علي آثامه ..!
قلنا قد يعقل ..
والينا ...
ويستفيق من ...
منامه ...!
لكنه كان عنيد ...
كان يعاند نفسه ..
والتف حوله الكلاب ..
قالوا سنقتل ...
باسمه ..!
ومن يثور ...
فليستعد ...
سوق نحرق ...
خيامه ...!
ثار الرعية ..
علي الكلاب ...
هرب الكلاب ...
أمامه ...
قالوا والينا ..
سوف نرحل ...
الشعب رفض ...
سلامه ..!
قال والينا ...
اتركوه ...
يعيش في أوهامه ...!
اتركوه ....
يعيش في أوهامه ...!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والينا عاش ...
في انبهار ..!
من قال للشعب ...
يثور ..؟!
فقد فرضت الحصار ..
وقلت للناس ...
استعدوا ...
أنا ومن بعدي ...
الدمار ...!
رد عليه شعبه ...
جُن والينا ...
عقله طار ..!
لم يفهم ...
ماذا يقول ..؟!
أصبح غبيا ...
كالحمار ...!
عشنا جحيم حكمه ...
وأذاقنا ...
ذلاً وعار ..!
ليته كان ذكيا ...
وسريعا ...
في القرار ..!
لكنه تغابي علينا ..
وأطال الحوار ...
قال اتركوني ...
بينكم ...
سوف أغيّر ...
المسار ...!
قلنا مسارك ...
انتهي ...
واستعد للرحيل ...
مهزوما ...
مدحورا ...
في وضح النهار ..!
مدحورا ...
قي وضخ النهار ...!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعث والينا استغاثة ...
لكل أنظمة ...
الفساد ...
قال أدركوني ...
شعبي أراد الحياة ..
والقدر شاء وأراد ..
نظامي يتهاوى ...
سريعا ...
ونظامكم يعلن ...
حداد ..!
قلنا لقد ضاع ...
والينا ...
وأضاع البلاد ..!
سرق في خيراتها ...
بالظلم ...
وقهر العباد ...!
يا ليته ..
مات قهرا ...
أو فرّ وترك ...
البلاد ...
لكنه كان عنيدا ...
وهل أفاده العناد ..؟!
هل أفاده العناد ...؟!
هل أفاده العناد ...؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
تعليقات
إرسال تعليق