لمة./ بقلم. مومن ابو اسماء
لمة..
في مرآة الزمان
لي غاية
أخطها بماء ضميري
إنسان أنا
روحي دليلي!.
وأثق بقبلة الشمس تشد قلبي..
حتى سحب السماء الداكنة..
تحييني برذاذها العابر..
شدو طيور الكنارى،تجبرني على الصمت..
خيالي السابح، يمسك بزرقة الخاطرة على مضض..
تنتحب كلماتي العالقة بجفن الامتلاء!
يناديني حظي من المعنى:
إلى متى تستمر مدفونا في غفلتك؟
ألم شعثي،،ممسكا وريقاتي..
أسجل آهاتي زمن اليقظة!..مومن أبو أسماء..
تعليقات
إرسال تعليق