في يوم المعلّم تقفُ الكلمات حائرة مكتوفة الأيدي، فلا شيء يُمكن أن يُعبّر عن امتنان الطالب لمعلمه، لكن تبقى مساحة التكريم مفتوحة بالدعاء الدائم للمعلّم بأن يحفظه الله، وبتقديم كل الاحترام والدعم له ومنحه حقوقه التي يستحقّها، لأنّ جميعَ الدول المتقدمة والمجتمعات الراقية تنظر إلى المعلّم بأنّه في أعلى الرتب، فمهنة المعلم ليست مجرّد مهنة عاديّة، بل هي إعدادٌ للأجيال والمجتمعات، وتأسيسٌ للعقول البشرية، لذلك فإنّ مسؤولية الأفكار التي يتبناها أبناء المجتمع تقع بشكلٍ أساسي على على عاتق المعلم، لأنه مربٍ وصانع أجيال ويستحق أن يكون كل يومٍ يومًا للاحتفال به.

تعليقات

المشاركات الشائعة

مبارك من القلب الدكتوراه الفخرية. د.عبد العزيز بن صالح بن عبدالله الدخيل.

يايها العمر .Nagwa Shafeek

حلم.بقلمي:الكاتبة زهراء الركابي✍️