في يوم المعلّم تقفُ الكلمات حائرة مكتوفة الأيدي، فلا شيء يُمكن أن يُعبّر عن امتنان الطالب لمعلمه، لكن تبقى مساحة التكريم مفتوحة بالدعاء الدائم للمعلّم بأن يحفظه الله، وبتقديم كل الاحترام والدعم له ومنحه حقوقه التي يستحقّها، لأنّ جميعَ الدول المتقدمة والمجتمعات الراقية تنظر إلى المعلّم بأنّه في أعلى الرتب، فمهنة المعلم ليست مجرّد مهنة عاديّة، بل هي إعدادٌ للأجيال والمجتمعات، وتأسيسٌ للعقول البشرية، لذلك فإنّ مسؤولية الأفكار التي يتبناها أبناء المجتمع تقع بشكلٍ أساسي على على عاتق المعلم، لأنه مربٍ وصانع أجيال ويستحق أن يكون كل يومٍ يومًا للاحتفال به.
مبارك من القلب الدكتوراه الفخرية. د.عبد العزيز بن صالح بن عبدالله الدخيل.
تميّزوا بثقافتهم وعطاءهم وأدبهم لأن..عطرهم يزهر بالشرايين ينسكب طهرا في كل ناحية نعتصر منه كل ما هو قديم وجديد كروم معرفة وكؤوس نبيذ تمردت فوق الجفون عمالقة الأدب إتحاد المثقفين العرب تأودت على صفحاته عشاق القلم يزرعون الدرب نرجسا وفلا ونسرين مبارك من القلب د.عبد العزيز الدخيل الأستاذ و الأخ الكبير والصديق العزيز ومسيرة إعلامية استمرت عدة عقود نكرم أنفسنا بتكريمك دمت ذخرا و دام اتحادنا نبراس سفير السلام الدولي د.عقيل علاء الدين درويش رئيس اتحاد المثقفين العرب.
تعليقات
إرسال تعليق