رجائئ.. _ بقلمي: د/احمدعمر اللحوري المكلاحضرموت
....رجائي..... تذكري.... تلك الليله.... في سكون.... الليل.... ياتيني... شوق... للحبيب... لادرك... ان كان... يدرك.... قلبي... ومايريد.... يهمس... النسيم.... وترف... العين... بالرموش..... وتسدل.... الروح.... وتسال.... اين قرت... العين.... هجره.... طال.... وشفتيه... تحرم... علي... صدره... حنان... بطيب... وعبير... الزهر... من خديه.... والرمرش.... سحر الوجود.... اعدني.... ايها.... الرحيل.... البعيد.... باابتسامه.... قبل ان ترحل.... ودي اتذوق.... عسل النحل.... المصون.... لك فنجاني.... الذي تعهده.... من القوه.... اليه... بين اغصان.... الورود.... له شوق.... كااشتياق.... الازهار.... لشمس الصباح.... يستقبلها.... كل انواع.... الطيور.... نشيدهم.... فرح وسرور.......